Connect with us

ترند اليوم

توقيع اتفاقية تعاون طبي بين الخدمات الطبية الملكية والمستشفى التخصصي

Published

on

وقعت في مديرية الخدمات الطبية الملكية، اليوم الاحد، اتفاقية تعاون طبي بين مديرية الخدمات الطبية الملكية والمستشفى التخصصي.

وتنص الاتفاقية التي وقعها مدير عام الخدمات الطبية الملكية ومدير عام المستشفى التخصصي على زراعة نخاع العظم لمرضى امراض الدم غير السرطاني والاورام السرطانية ومرضى نقص المناعة الوراثية من الاطفال داخل الخدمات الطبية الملكية.

وقال مدير عام الخدمات الطبية الملكية: “إن الخدمات الطبية الملكية تعالج ما يقارب ٣٨٪؜ من سكان المملكة وتمتلك نخبة من الكوادر المؤهلة من جميع التخصصات الطبية الرئيسية والفرعية، وأن المستشفيات العسكرية تحتوي على كافة الأجهزة الطبية المتطورة وأحدث التقنيات المتقدمة لعلاج المرضى والتخفيف من آلامهم وبما يضمن الحصول على نتائج مميزة وبشكل أسرع”، مؤكداً أهمية هذه الاتفاقية مع المستشفى التخصصي لتتمكن الخدمات الطبية من خلالها تقديم الدعم اللازم على مختلف الأصعدة لتحقيق التكامل بين مختلف التخصصات بما يخدم المرضى ويسهم في علاجهم.

بدوره اشاد مدير عام المستشفى التخصصي بالإنجازات الطبية على مستوى الشرق الأوسط التي أجريت في الخدمات الطبية الملكية منذ السبعينيات من القرن الماضي، وساهمت في رفع سمعة الأردن كوجهة علاجية، مبيناً أن هذه الانجازات توجت بإعلان منظمة السياحة العالمية UNWTO ” الأردن مقصداً اقليمياً للسياحة العلاجية والاستشفائية”، وهي المرة الأولى التي تقوم بها منظمة السياحة العالمية بإعلان أي دولة كمقصد للعلاج والاستشفاء، مؤكداً على أهمية الشراكات وتبادل الخبرات بين القطاعين العام والخاص.

حضر توقيع الاتفاقية عددٌ من ضباط مديرية الخدمات الطبية الملكية وعددٌ من ممثلي المستشفى التخصصي.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ترند اليوم

التوجيهات الملكية وزيارة الصفدي إلى لبنان: دعم أردني ثابت في مواجهة العدوان وتداعياته الدولية

Published

on

By

 

كتب: عبد الرحمن الجيوسي

في ظل تصاعد العدوان على الأراضي اللبنانية وما يواجهه لبنان من تحديات إنسانية وأمنية متزايدة، جاءت زيارة وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إلى بيروت اليوم الاثنين ضمن الطائرة السابعة للمساعدات الإنسانية والطبية المقدمة من المملكة الأردنية الهاشمية، بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني.

هذا الجهد الإنساني يعكس الدور الأردني الثابت في دعم الأشقاء اللبنانيين في أوقات المحن، كما أنه يحمل رسائل متعددة على الصعيدين الإقليمي والدولي.

التوجيهات الملكية تأتي تأكيدًا على التزام الأردن بالوقوف إلى جانب لبنان في هذه الظروف العصيبة، حيث يبرز الأردن كداعم أساسي للاستقرار الإقليمي والحلول السلمية للأزمات.

الطائرات الأردنية المحملة بالمساعدات الإنسانية، والتي وصلت إلى لبنان ضمن قافلة منظمة، تقدم إغاثة فورية للشعب اللبناني في ظل نقص حاد في الموارد الطبية والاحتياجات الأساسية.

أما زيارة الوزير الصفدي، فتتجاوز الجانب الإنساني لتكون زيارة دبلوماسية رفيعة المستوى، محملة برسائل سياسية وأمنية، أولى هذه الرسائل تتمثل في التأكيد على وحدة الموقف العربي تجاه العدوان والتهديدات التي تواجه لبنان، إذ يبعث الأردن برسالة واضحة بأن أمن لبنان هو جزء لا يتجزأ من الأمن العربي.

كما تبرز هذه الزيارة التنسيق المستمر بين الأردن والدول الفاعلة في المجتمع الدولي لتجنب أي تصعيد عسكري أكبر في المنطقة.

تأتي هذه الزيارة أيضًا في إطار الجهود الأردنية لتعزيز الدبلوماسية الإنسانية والبحث عن حلول سياسية توقف العدوان وتؤدي إلى استقرار دائم في لبنان.

الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، يسعى دائمًا لتعزيز الحوار والتعاون بين الدول العربية والمجتمع الدولي بهدف ضمان حقوق الشعوب في العيش بسلام واستقرار.

على الصعيد الدولي، حملت زيارة الصفدي رسائل واضحة للعالم بأن الأردن يقف إلى جانب الشعب اللبناني ويدعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الأزمة، سواء من خلال تقديم الدعم الإنساني أو الضغط على الأطراف المعنية لوقف التصعيد.

جديرٌ ذكره انه تم اجلاء ٤٤ مواطناً اردنياً على متن نفس الطائرة التي عاد بها الصفدي من بيروت اليوم وتم التعاقد مع شركة طيران لاجلاء الاردنيين المتبقين في لبنان الراغبين في العوده والمسجلين على المنصة الخاصه التي اطلقتها وزارة الخارجية الاردنية ليصلوا الى ارض الوطن هذه الليلة

Continue Reading

ترند اليوم

العين عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : الأردن والإمارات .. مَضربُ المَثَل ومَبعثُ الأمل

Published

on

By

 

ما زالت الأردن والإمارات تشكلان نموذجاً استثنائياً في العلاقات الثنائية بين الدول، ليس على صعيد الوطن العربي فحسب، وإنما على صعيد دول العالم، فذلك تماثل في المواقف يصل حد التطابق التام لا سيما تجاه القضايا العربية والإسلامية، وكذلك الدولية.
وأتى استقبال جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، لأخيه، سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة ‎الإمارات العربية المتحدة، في عمان اليوم، تأكيداً لذلك الانسجام بين عمان وأبو ظبي، فزيارة صاحب السمو إلى الأردن، تأتي في ظرف حساس، بل ومنعطف خطير تمر به المنطقة، وتكاد نيران العدوان على الأهل في فلسطين وفي لبنان تطال الجميع، وعليه فإن جلالة الملك وأخيه سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أرادا أن يؤكدا على ما توافقا عليه دوماً، وما ورثاه من حكمة الآباء والأجداد، ومفاده بأن الاعتراف لصاحب الحق بحقه في الدولة والعيش الكريم، وهو هنا الشعب الفلسطيني، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام والوئام وتجنيب المنطقة لتهديد الحرب والدمار، أما فيما إذا استمر تجاهل الطرف الآخر من المعادلة، وهو دولة الاحتلال، ومن خلفها كل العالم، تلك الحقيقة، فإن لا ضوء أبداً في النفق المظلم الذي دخلته المنطقة بسبب الاحتكام إلى السلاح والرصاص والصواريخ، وتحييد الحكمة والعقلانية.
ومن هنا، جاء تأكيد جلالة الملك وأخيه سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على ضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية لوقف الحرب على غزة ولبنان، مع التأكيد أيضاً على الدعم الكامل للشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة.
إذن، فإن عمان وأبوظبي، وتأسيساً على القناعات المشتركة، تؤكدان دائماً وأبداً، بأن احترام الإنسان، وفي أي بقعة من العالم كانت، والاعتراف بحقه غير القابل للنقاش، وبأن لا مجال للتحايل أو التغاضي عن الحقوق الإنسانية الثابتة لكل البشر، هو المناص الوحيد لتجنيب الإنسانية تهديد الحروب والدمار، بل أن التوافق الإنساني، هو الطريق الوحيد للسلام والوئام العالمي، والباب الذي يمكن دائماً من خلاله أن تُحَلِّق الأفكار الإنسانية وأن تبدع في العلوم والتقدم العلمي حتى يعيش هذا العالم برخاء أكثر.
وأما على صعيد العلاقات الثنائية، لا سيما في المجال الاقتصادي، فإن الأردن والإمارات سبق ووقّعتا عشرات الاتفاقيات التي عادت بالنفع والخير على الشعبين الشقيقين، والآن وخلال الزيارة المباركة لسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى عمان، فقد شهد الزعيمان العربيان الكبيران توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة، واتفاقية التعاون والمساعدة الإدارية المتبادلة في الشؤون الجمركية بين حكومتي البلدين.
وإذا ما تأملنا عنوان الاتفاقية الأولى، وما تحمل في طياتها، فإنها تعني اتفاقاً تاريخياً يصل حد التكامل الاقتصادي، وتغطي كافة المجالات بشموليتها، ولعل هذه من “النوادر” أن تحدث بين الدول، لكن الشقيقتان، الأردن والإمارات، طالما كانتا حالة نادرة وخاصة، في العلاقات الثنائية، وفي الود والاحترام والثقة والمحبة المتبادلة قبل كل شيء، ولذلك هما مضرب المثل في العمق الأخوي، ولعل ما يُعمّق هذا الفهم تعليق جلالة الملك على هذه الاتفاقية حين أعرب عن تطلعه بأن تسهم في تحقيق رؤية البلدين المشتركة تجاه التنمية والازدهار الاقتصادي.
لن تكون تلك آخر الاتفاقيات، فلعلني أشعر، ورغم كل الظروف الصعبة المحيطة بنا، بأن الخير قادم بإذن الله، وأما مبعث هذا التفاؤل، فهو أن عمان وأبوظبي لطالما كانتا مصدر الأمل.

Continue Reading

ترند اليوم

مجموعة ديكابوليس الإعلامية تهنئ المهندس أمجد شركس بمناسبة افتتاح المكتب الإقليمي لمنصة Tick في دبي

Published

on

By

 

 

تتقدم مجموعة ديكابوليس الإعلامية، ممثلة بقائدها الإعلامي بدران محمد بدران، بأسمى آيات التهاني والتبريكات للمهندس أمجد شركس، الرئيس التنفيذي ورئيس هيئة المديرين لشركة “Tick”، بمناسبة افتتاح المكتب الإقليمي الجديد للمنصة في مدينة دبي.

هذا الافتتاح يعد خطوة مهمة في توسع منصة التواصل الاجتماعي الدولية “Tick”، التي بدأت تكتسب مكانة مرموقة في عالم التكنولوجيا والإعلام. ويأتي افتتاح المكتب الجديد كجزء من رؤية المنصة لتعزيز تواجدها في المنطقة العربية وتوسيع نطاق خدماتها بشكل أوسع.

يذكر أن المهندس أمجد شركس هو شخصية ريادية بارزة في مجال الإعلام والتكنولوجيا، حيث يشغل العديد من المناصب الهامة، منها المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Gold Media، ورئيس لجنة الإعلام الشبابية في حزب الميثاق الوطني. كما أن شركس يُعد مؤلف كتاب “قصة طفل الأعمال”، أحد أشهر كتب السيرة الذاتية في العالم.

مجموعة ديكابوليس الإعلامية تتمنى للمهندس أمجد شركس مزيدًا من النجاح والتوفيق في هذه المرحلة المهمة، وتؤكد دعمها الكامل لهذه الخطوة الطموحة التي من شأنها أن تعزز الابتكار في مجال التواصل الاجتماعي.

Continue Reading

ترند

Facebook
YouTube
Instagram
WhatsApp