Connect with us

وفيات

والدة العين جمال الصرايرة في ذمة الله

Published

on

تنعى عشيرتا الصرايره والبطوش بمزيد من الحزن والاسى وفاة المرحومة الحاجة رحمة محمود البطوش والدة معالي العين جمال الصرايرة والذي وافاها الاجل فجر اليوم الجمعه 6/9/2024 وسيشيع جثمانها الطاهر من مسجد الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب في المزار الجنوبي بعد صلاة الجمعة إلى مقبرة سدر المشهد بجوار مقبرة مؤته حيث سيوارى جثمانها الطاهر هناك.تقبل التعازي للرجال في ديوان الصرايره في مؤته اليوم الجمعه وغداالسبت من الساعة الرابعة وحتى الساعة الحادية عشرة ليلا ويومي الأحد والاثنين في بيت الكرك طريق المطار عمان والنساء تقبل التعازي في منزل معالي جمال الصرايرة الكائن في مطل مؤتة المزار ولمدة ثلاث ايام ابتداء من اليوم الجمعه تغمد الله الفقيده بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون الله

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

وفيات

“خالتي… نصف قلبي الذي دفن معها وذكرى لا تنسى”

Published

on

By

 

خالتي العزيزة، تلك المرأة التي دفن معها نصف قلبي في يوم وداعها الأخير، كانت أكثر من مجرد خالة، كانت أماً ثانية، صديقة، ورفيقة حياة. كانت تمثل لي الأمان والحب الخالص الذي لا يتغير مع الزمن. رحيلها ترك في داخلي فراغًا لا يمكن ملؤه، فقد كانت حضورها يشبه النسيم الذي يعبر القلب بلطف ويدفئه.

كانت خالتي منبعًا للحنان والحكمة، وكانت كلماتها دائمًا تحمل في طياتها القوة والدعم، تسير معي في كل خطوة، حتى في غيابها الجسدي. كانت تتعامل مع الجميع بحب واحترام، وقد ورثت منها معنى العطاء بلا حدود والابتسامة التي لا تفارق الوجه رغم قسوة الحياة.

كل ذكرى تربطني بها تحمل في داخلي شوقًا لا ينتهي، وألمًا لا يمكن تجاوزه. لقد دفنت معها جزءًا من روحي، لكنها تركت لي الكثير من الدروس والعبر التي ستبقى معي ما حييت. رحلت، لكن ذكراها ستظل محفورة في أعماق قلبي، فهي جزء لا يتجزأ من حياتي التي سأظل أفتخر بها.

يا خالتي، مهما باعدت بيننا الأيام، فإنكِ ستظلين في قلبي وروحي، وستبقى ذكراك حاضرة في كل لحظة. رحمكِ الله وجعل الجنة مثواكِ، وجمعني بكِ في دار الخلود.

Continue Reading

وفيات

لأمواتنا الذين رحلوا: إليكم من القلب اشتياق لا يهدأ

Published

on

By

 

 

إلى كل من غادر هذه الدنيا وترك وراءه فراغًا لا يملأه سوى الحنين، أكتب لكم بكلمات يخطها شوقٌ يملأ قلبي. رحلتم عنا، ولكن ذكراكم ما زالت تنبض في كل لحظة وفي كل مكان. كيف لنا أن ننسى يا زوج أختي الحبيب عمر خليلي، يا أخي العزيز، ويا عمّي الحنون؟ كيف يمضي يوم دون أن نذكركم في دعائنا وفي حديثنا؟ كم تفتقدكم قلوبنا وتشتاق لملامحكم ولتلك اللحظات التي جمعتنا بكم.

إلى خالتي التي كانت بمثابة أمي الثانية، والتي كانت تحتضنني حين أتعب، وتربت على كتفي حين أضعف. كيف لذكراك أن تغيب عني وقد كنتِ الحضن الذي ألجأ إليه حين تضيق بي الدنيا؟ إن غيابك ترك أثرًا عميقًا، لم تعد الأمور كما كانت من بعدك. وكم من مرة التفتُّ لأراكِ بجانبي، ولكنك لم تعودي هناك. تركتِ فراغًا لا يمكن لأحد أن يملأه، وقلبي يعتصر ألمًا في كل مرة أتذكر أنكِ لن تعودي.

أما أنتِ يا خالتي يا حبيبة قلبي، كم كان وجودكِ نورًا في حياتي. كنتِ تعلمين كيف تضحكينني حتى في أصعب اللحظات. غيابكِ كان مفاجئًا وصاعقًا، وكأن جزءًا مني رحل معكِ. لا كلمات يمكنها أن تصف مدى حنيني إليكِ، وكل ما أملكه هو الدعاء لكِ بأن يرحمكِ الله ويجمعني بكِ يومًا في الجنة.

خوالي الذين رحلوا عن الدنيا، ولكن ذكراهم تظل حيّة في قلبي، تحيي فيّ كل ما هو جميل وطيب. أخوالي، الذين كانوا لي أكثر من مجرد أقارب، كانوا سندًا ورفيقًا، قلوبهم الطاهرة ومواقفهم النبيلة لا تُنسى. كلما اشتدت عليّ الحياة، أتذكر حنانهم وكلماتهم الحكيمة التي كانت تملأني بالأمان والاطمئنان. أحببتهم حبًا جما لا يمكن أن تصفه الكلمات، ومع فقدانهم، تركوا في داخلي فراغًا لا يمتلئ، إلا بدعاء لا ينقطع بأن يجمعنا الله بهم في جنات النعيم. كان وجودهم في حياتي نعمة عظيمة، ورحيلهم ترك ألمًا عميقًا، لكن محبتهم ستبقى حيّة في روحي للأبد.

كلما مضت الأيام، يزداد الحنين ويثقل القلب بفقدان أولئك الأحبة الذين كانوا يملؤون الحياة دفئًا وسلامًا. عمامي وأخوالي، منارات الحكمة وملاذات الطمأنينة، رحلوا إلى دار البقاء، لكن ذكراهم لا تفارقني. اشتياقي لهم لا يُقاس بكلمات؛ هو شوق لضحكاتهم، لنصائحهم الصادقة، ولمساتهم الحانية. كانوا أعمدة العائلة، بمواقفهم النبيلة وقلوبهم البيضاء. وها أنا، أعيش في فراغ تركوه خلفهم، لكنه مليء بذكرياتهم العطرة، التي تظل تسكن روحي وتنير طريقي في الحياة، متمنياً أن يجمعني الله بهم في جنات الخلد.

وعمّي الحبيب، كم كنت لي سندًا ورفيقًا. غيابك كان فقدًا لا يعوض. تذكرت كلماتك ونصائحك التي كنت تلقيها عليّ في كل لقاء. كانت حياتي أكثر أمانًا بوجودك، والآن تبدو فارغة بدونك. رحلت ولكن ذكراك حيّة لا تموت.

إلى أمواتنا الذين سبقونا إلى دار الحق، لا تمضي لحظة إلا ونسأل الله أن يرحمكم ويغفر لكم، وأن يجمعنا بكم في جنات الخلد. اشتياقنا لكم لا يوصف، وآلام الفراق لا تفارقنا. كم من مرة تمنينا لو كانت الحياة تقبل التراجع لتعيد لنا لحظة نقضيها معكم، لكننا ندرك أن الدنيا دار فناء، وأن البقاء لكم في قلوبنا وذكرياتنا.

رحمكم الله، وطيّب ثراكم، وأسكنكم فسيح جناته.

Continue Reading

وفيات

فقيدنا عمر الحبيب: رمز للالتزام والصلاح

Published

on

By

 

 

إلى روح زوج أختي، عمر الحبيب، الذي عاش حياته متحلّياً بالإيمان والالتزام بتعاليم دينه، نكتب هذه السطور بفخر وحنين، ونستذكر سيرته الطيبة التي ما زالت حاضرة في قلوبنا وعقولنا. لقد كان عمر رجلًا صالحًا ومؤمنًا، لم يغفل عن ذكر الله في أي لحظة من حياته، وكان مثالًا للمسلم الذي يقتدي بسنّة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في كل صغيرة وكبيرة.

كان من أهل الطاعة، تملأه السكينة والرضا بقضاء الله وقدره. تجده في المسجد في كل صلاة، يؤديها بخشوع وكأنها آخر صلاته، وينشر الخير أينما حلّ. كان قريبًا من الناس، يحلّ مشاكلهم بالكلمة الطيبة، ويعطي بلا حساب، لا يبتغي إلا رضا الله.

حياته كانت شهادة على جمال الدين الإسلامي حين يكون نبراسًا لحياة الإنسان. كان خير قدوة لكل من حوله؛ التزم بالقرآن الكريم وسنّة النبي، فكان قلبه عامرًا بالإيمان، ولسانه رطبًا بذكر الله، وعقله حريصًا على نشر الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.

ومن صفاته الحميدة، حبه للعلم والعمل الصالح. كان دائم الحرص على قراءة القرآن والتفقه في الدين، فكان ملاذًا للعديد ممن يسعون للتعلم والاقتراب من الله. لم يكن يومًا متكبرًا أو متعاليًا، بل كان متواضعًا وودودًا، يحب الخير لكل من حوله.

رحل عمر عنّا جسدًا، ولكن ذكره باقٍ، وسيرته العطرة ما زالت تهب علينا كرائحة المسك التي لا تنقطع. نشتاق إليك يا عمر، نشتاق لوجودك بيننا، ولكن نعلم أنك في مكان أفضل، في جوار الرحمن، تنعم برحمة الله وعفوه. تركت وراءك أثرًا لن يمحوه الزمان، وقلوبًا تدعو لك ليل نهار.

نسأل الله أن يرحمك ويغفر لك، وأن يجعل قبرك روضة من رياض الجنة، وأن يجمعنا بك في دار الخلد. آمين يا رب العالمين.

Continue Reading

ترند

Facebook
YouTube
Instagram
WhatsApp