Connect with us

بنوك وشركات

“زين” تطلق عرض “Global M2M” لتسريع انتشار الأجهزة المتصلة في أسواق الشرق الأوسط

Published

on

المجموعة تحدث ثورة في مشهد الاتصال بين الأجهزة(M2M) بتوفير منصة اتصال إقليمية موحدة

 

 

-زين ستمكن الصانع العالمي من الارتباط بأسواق المنطقة لتسريع وتيرة التحول الرقمي للمؤسسات والحكومات

– Global M2M عرض شامل لتسهيل اتصال إنترنت الأشياء لمصنعي المعدات والأجهزة

– زين أول مشغل إقليمي يقدم اتصالا عالميا باستخدام هوية المشترك الدولي في الهواتف النقالة (Global IMSI)

 

الكويت – 19 مارس 2025:

أطلقت مجموعة زين عرضها الثوري لخدمات الاتصال بين الآلات “Global M2M” الذي يهدف إلى تمكين مصنعي المعدات والأجهزة (OEMs) من جميع أنحاء العالم من دمج أجهزتهم بسلاسة عبر أسواق الشرق الأوسط من خلال منصة اتصال موحدة للشركات المصنعة.

وكشفت زين الشركة الرائدة في الابتكارات التكنولوجية في أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا أن هذا العرض يتيح لشركاء زين من مصنعي المعدات والأجهزة الوصول إلى جميع احتياجات الاتصال لأجهزتهم دون الحاجة إلى إنشاء كيانات محلية، مع ضمان الالتزام باللوائح المحلية لكل سوق، مبينة أنها توفر هذا الوصول من منصة واحدة لأول مرة في أسواق الشرق الأوسط.

وبينت المجموعة أنها تقدم هذا العرض بالشراكة مع “MAVOCO AG”- إحدى الشركات الرائدة في توفير منصات إدارة الاتصال – لتوفير أحدث تقنيات إدارة ومراقبة الاتصال، مع إمكانيات الخدمة الذاتية الكاملة مع منصة تكامل مفتوحة، إذ تربط تقنية “M2M” الآلات والأجهزة والمعدات عن طريق شبكات المعلومات اللاسلكية المؤمنة، مما يحولها إلى أجهزة ذكية لتبادل المعلومات لحظيا، وفتح آفاق واسعة لتحسين إدارة الأعمال، وتعزيز النمو وزيادة رضا العملاء.

الجدير بالذكر أن مجموعة زين تدعم حاليا قاعدة عريضة لملايين الأجهزة والمعدات عبر أسواقها، وتتوقع أن يعزز إطلاق عرض “Global M2M” المزيد من انتشار الأجهزة المتصلة في أسواق المنطقة بشكل أكبر.

وتسمح تقنية (M2M) للآلات بالتواصل مع بعضها البعض ومع البشر؛ إذ تعد اللبنة الأساسية لإنترنت الأشياء فيسمح بالوصول الأسهل والأكثر مباشرة إلى بيانات ووظائف الأجهزة المتصلة، كما أنّه تقنية موحدة لإدارة ومشاركة البيانات ووظائف الأجهزة المتصلة وتُستخدم في تطبيقات مثل: القياس، الأتمتة، التتبع، التعقب، الرعاية الصحية، وغيرها الكثير، فالاتصال من آلة إلى آلة (M2M) هو تبادل المعلومات بين الأجهزة، وهو عبارة عن شبكة من الأشياء المادية القادرة على تحصيل المعلومات حول حالتها، وتوصيلها عبر شبكة دون الحاجة إلى تدخل بشري، واستخدامها للتحكم في السلوك التشغيلي لتلك الأشياء.

وقال الرئيس التنفيذي للشؤون الاستراتيجية في مجموعة زين كميل هلالي “يمثل إطلاق عرض Global M2M خطوة متقدمة في تبني المجموعة للابتكارات لتكنولوجية، حيث تتوافق مع إطلاق استراتيجية العمل الجديدة 4WARD، فهذه الشراكات الاستراتيجية ستعزز من انتشار عمليات المجموعة في أسواق المنطقة، وستعمل على مكانتها كشريك إقليمي مفضل”.

وأضاف قائلا “سيمكن هذا العرض الشركات المصنعة للأجهزة والمعدات من التغلب على التحديات الكبيرة التي تواجهها عند العمل والتوسع في المنطقة، إذ ستسهل آلية عمل المنصة الواحدة من التعامل مع اللوائح المحلية والتعقيدات، وغيرها.”

وأشار هلالي إلى أن مجموعة زين توفر منصة واحدة تضمن الامتثال للوائح التنظيمية، وتجعل الاتصال بسيط وسلسل عبر شبكتها الواسعة، فهذا العرض سيمكن الصانع العالمي من الارتباط بأسواق الشرق الأوسط، وهو أمر بدوره سيعزز من وتيرة التحول الرقمي للمؤسسات والحكومات، وسيدفع بخطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية في هذه الأسواق.

الجدير بالذكر أن مجموعة زين اكتسبت المزيد من القدرات التي تؤكد ريادتها الإقليمية بتقديم خدمات اتصال شاملة وموحدة لمصنعي المعدات والأجهزة، وتعزيز مكانتها السوقية كشريك مفضل في التحول الرقمي، ويأتي عرض “Global M2M” ليعمل على تبسيط وتجاوز العديد من التحديات الرئيسية التي قد يواجهها مصنعو المعدات والأجهزة في المنطقة، منها : الامتثال التنظيمي حيث تضمن زين الالتزام الكامل باللوائح المحلية، وتحقيق السلاسة في التكامل عبر منصة موحدة مما يلغي التعقيدات والتكلفة المرتبطة بالتكامل مع عدة مشغلين لشبكات الهاتف النقال عبر دول مختلفة، كما ستقدم زين حلاً يعتمد على هوية المشترك الدولي في الهواتف النقالة، مع أسعار تجوال تنافسية وتغطية عالمية، بالإضافة إلى عدم الحاجة لكيانات محلية، حيث يمكن لمصنعي المعدات والأجهزة تجنب إنشاء كيانات محلية في كل سوق، مما يقلل من التكاليف التشغيلية والتعقيدات القانونية، والمدد الزمنية لإطلاق الخدمات.

ومن خلال إطلاق هذا العرض الثوري، تستهدف زين السوق العالمية لـ “M2M” الباحثة عن تغطية أكثر ذكاءً، تشمل: مصنعي السيارات، مصنعي المعدات الصناعي، مزودي العدادات الذكية، الأجهزة والمعدات المتصلة، حاويات الشحن الدولية، وسلاسل التوريد.

من المتوقع أن تعيد الطبيعة الديناميكية وتطبيقات خدمات “M2M” تشكيل طريقة إدارة الأعمال، ووفقا لمؤسسة “IOT-Analytics” – الجهة الرائدة عالميا في تقديم رؤى السوق والذكاء الاستراتيجي لإنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية – فهناك حوالي 19 مليار جهاز متصل بالإنترنت، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد إلى 40 مليار جهاز بحلول العام 2030.

وتُغير مجموعة زين بهذا العرض من مشهد الاتصال بين الأجهزة (M2M) في أسواق الشرق الأوسط، حيث تقدم حلا سلسا للغاية للصانع العالمي للأجهزة والمعدات، متوافقا مع مجموعة واسعة من الأجهزة المتصلة.

لمزيد من المعلومات حول عرض مجموعة زين لأسواق الشرق الأوسط”Global M2M” ، يرجى زيارة: zain.com/m2m

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

بنوك وشركات

خلال لقاء في “صناعة الأردن”.. كتلة “عزم” النيابية تبحث تحديات القطاع الصناعي

Published

on

By

 

أكد رئيس كتلة حزب عزم النيابية النائب الدكتور أيمن أبوهنية دعم الكتلة للقطاع الصناعي نظراً لأهميته الكبيرة في تعزيز الاقتصاد الوطني وتوفير فرص العمل للأيدي العاملة الأردنية.

وأشار أبوهنية، خلال لقاء عقد اليوم الاثنين في مبنى غرفة صناعة الأردن مع رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، إلى أن الكتلة أطلقت مبادرة “عزم في الميدان” بهدف الاطلاع المباشر على التحديات التي تواجه القطاع الخاص.

وأوضح أن “عزم النيابية” تسعى إلى فتح قنوات اتصال مباشرة مع القطاعات الحيوية، وعلى رأسها القطاع الصناعي، لوضع توصيات تسهم في تطوير التشريعات الاقتصادية وتعزيز دور القطاعات الإنتاجية في تحفيز النمو وزيادة فرص التشغيل.

من جهتهم، أكد أعضاء الكتلة النواب تيسير أبو عرابي، محمد بني ملحم، أروى الحجايا، إبراهيم الصرايرة، إياد جبرين، وليد المصري، مؤيد العلاونة، على أهمية دعم المستثمرين ومعالجة التحديات التي تواجه القطاع الصناعي، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة باعتبار أن القطاع الصناعي يمثل رافعة أساسية للاقتصاد الوطني.

وشدد أعضاء الكتلة على أن التحديات التي تواجه بيئة الاستثمار ليست جديدة، داعين إلى ضرورة تقديم تسهيلات حقيقية للمستثمرين.

كما لفتوا إلى أن الإجراءات البيروقراطية المعقدة تعد من أبرز أسباب عزوف المستثمرين وخروجهم إلى أسواق أخرى، مما يتطلب مراجعة شاملة للإجراءات والأنظمة لتحسين بيئة الأعمال والاستثمار.

من جانبه، اكد الجغبير أن هذا اللقاء يعزز الشراكة بين مجلس النواب وغرف الصناعة، خصوصاً في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة محلياً وإقليمياً، والتي تستدعي مزيداً من التعاون وفق رؤية التحديث الاقتصادي.

وبيّن الجغبير أن القطاع الصناعي يعد المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي الشامل، مشيراً إلى أن 40% من النمو الاقتصادي المتحقق حتى نهاية الربع الثالث من العام الماضي جاء بفضل القطاع الصناعي، وأن كل دينار يتم إنفاقه في الصناعة يساهم بتوليد نحو 2.17 دينار في الاقتصاد الوطني.

وأضاف أن القطاع الصناعي يستحوذ على 21% من القوى العاملة ويعيل أكثر من مليون أردني وأردنية، إضافة إلى مساهمته بـ94% من إجمالي الصادرات الوطنية، واستحواذه على 62% من الاستثمارات المستفيدة من قانون الاستثمار بنهاية العام الماضي.

وتخلل اللقاء عرض لأبرز التحديات التي تواجه القطاع الصناعي، كما تم الاتفاق على تنظيم زيارات ميدانية مشتركة بين كتلة عزم النيابية وغرف الصناعة إلى المدن الصناعية للقاء المستثمرين الصناعيين والاطلاع ميدانياً على التحديات التي تعيق نمو الاستثمارات، خاصة في المحافظات.

Continue Reading

بنوك وشركات

أورنج الأردن، بالتعاون مع NETSCOUT وFutureTEC، تقود نقلة نوعية في الأمن السيبراني بحلول متطورة ضد هجمات DDoS

Published

on

By

 

 

أقامت أورنج الأردن مؤتمراً استراتيجياً بالتعاون مع شركتي FutureTEC وNETSCOUT، استهدف الزبائن من قطاع الشركات والمؤسسات، بهدف دعم استمرارية الأعمال من خلال تقديم حلول ذكية ومتقدمة للأمن السيبراني.
وسلط المؤتمر الضوء عبر العديد من النقاشات على التحديات المتزايدة التي تواجه هذا القطاع، بالتركيز على هجمات حجب الخدمة(DDoS) المتزايدة وأهمية التصدي لها عبر تبني حلول متطورة للحماية ومن أبرزها تقنية Omnis AED التي توفر دفاعاً أوتوماتيكياً واستباقياً من داخل الشبكة.
وشهد المؤتمر عرضاً توضيحياً حول كيفية عمل تقنية Omnis AED في اكتشاف التهديدات وصدها آلياً بشكل فوري، مما يضمن استمرارية العمليات المصرفية دون انقطاع.
وأكدت أورنج الأردن التزامها بتمكين زبائنها من قطاع الأعمال (B2B) من خلال تقديم حلول رقمية متقدمة وموثوقة، تماشياً مع رؤيتها الاستراتيجية للريادة في الابتكار الرقمي وتقديم أحدث حلول الأمن السيبراني لشركائها. وأشارت الشركة إلى أن التعاون مع NETSCOUT وFutureTEC يأتي ضمن سلسلة شراكات استراتيجية تهدف إلى تعزيز منظومة الأمن السيبراني في المملكة، وتوفير بيئة رقمية آمنة ومستقرة تعزز من جاهزية المؤسسات المختلفة من القطاعات الحيوية، ومن أهمها القطاع المالي والمصرفي الذي يعتبر عصب الاقتصاد الوطني.
ويذكر أن أورنج الأردن تقدم حلاً متكاملاً لمكافحة هجمات حجب الخدمة (DDoS)يضم مجموعة من المنصات وأجهزة والبرمجيات المتطورة، إضافة إلى كوادر بشرية على قدر عالٍ من الخبرة تعمل على مراقبة واكتشاف وصد هذه الهجمات التي تستهدف الشبكات المتصلة بالإنترنت عبر شبكة الشركة. كذلك، فإن أورنج تقدم أيضاً مجموعة متكاملة من خدمات الأمن السيبراني الأخرى مثل تقنية إدارة التهديدات الموحدة (UTM) ونظام من التسلل للجيل القادم (NGIPS) وجدار حماية تطبيقات الويب (WAF) وحلول إدارة الثغرات الأمنية ونظام (Bitdefender) للأمن السيبراني للشركات.
ومن شأن هذه الحلول المبتكرة أن تعزز من توافر وأداء الخدمات الإلكترونية للزبائن من خلال حمايتها من التهديدات القائمة على بروتوكول الإنترنت، والتي تعد واحدة من أخطر التحديات التي تواجه قطاع الأعمال في العصر الرقمي.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيار الرابط: www.orange.jo.

Continue Reading

بنوك وشركات

شهادة حق في التاج الإخباري

Published

on

By

محمود ايوب


حين يكون الحديث عن مؤسسة إعلامية بحجم “التاج الإخباري”، يصبح الصمت تقصيرًا، والكلمة شهادة واجبة. ورغم أن علاقتي الشخصية بالأخ العزيز نضال خزاعلة قد توحي للبعض أن شهادتي مجروحة، إلا أنني أكتب اليوم بضمير المهنة، لا بلسان الصداقة.

 

لقد أثبتت “التاج الإخباري” جدارتها، بامتلاكها نموذجًا إعلاميًا يقوم على المصداقية، والسرعة، والدقة، وهو مثلث النجاح لأي مؤسسة تسعى لتكون منبرًا للحق وصوتًا للوطن. لم تتخلف “التاج” يومًا عن أي حدث، كانت حاضرةً دائمًا في كل مناسبة وطنية، في كل فعالية مجتمعية، تنقل الخبر بمهنيّة عالية وإحساس عميق بالمسؤولية.

 

ولم يقتصر تميز “التاج” على العمل الخبري، بل برزت أيضًا في إدارة الحملات الانتخابية بكل احترافية واقتدار، حيث قدمت خدمات إعلامية نوعية لكل من تعاون معها، فكانت خير شريك داعم ومهني، يجيد قراءة المشهد، ويملك أدوات التأثير فيه.

 

فريق “التاج الإخباري” يتمتع بعلاقات إنسانية رفيعة، استطاع من خلالها أن يكسب محبة واحترام جميع من تعامل معهم، وهو ما جعل من المؤسسة بيئة صحفية تحظى بقبول المجتمع وثقته.

 

ولم تكن معالجات “التاج” للقضايا الوطنية إلا انعكاسًا لفهم عميق ومسؤول لدور الإعلام الحقيقي، فكانت ولا تزال منبرًا للوعي، وجسرًا بين المواطن والحقيقة.

 

إنني لا أكتب هذا المقال تزلفًا أو مجاملة، وإنما إيمانًا بأن الكفاءة والجهد لا بد أن يُحتفى بهما، وأن الإنجاز الإعلامي حين يكون بهذا الرقي، يجب أن يُذكر ويُشاد به.

 

اليوم، تحتل “التاج الإخباري” مكانتها المستحقة بين كبرى المؤسسات الإعلامية الأردنية، بما تضمه من نخبة من قامات الإعلام الوطني الذين أثبتوا أنهم على قدر الأمانة والمسؤولية، وحافظوا على شرف الكلمة ونزاهة الرسالة.

 

كل التحية والاحترام لفريق “التاج الإخباري”، بقياده الصديق نضال خزاعله وإلى مزيد من النجاح والتميز في خدمة الأردن الغالي تحت ظل القيادة الهاشميه بقياده جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه .

Continue Reading

ترند

Facebook
YouTube
Instagram
WhatsApp